يساعد الكوتش على وضع أهداف واضحة وتحديد الخطوات اللازمة لتحقيقها، كما. يقوم بدعم الشخص في التفكير بشكل إستراتيجي حول رؤيته للمستقبل وكيفية الوصول إلى هذه الرؤية.
يساعد الكوتش في تحسين المهارات الشخصية والمهنية؛ مثل التواصل الفعّال وإدارة الوقت وحل المشكلات، وهو ما يسهم في تعزيز أداء الفرد في مختلف مجالات حياته.
يمكن أن يكون الكوتش مصدر دعم خاص في مواجهة التحديات والصعوبات، ويساعد الفرد في التفكير بشكل إيجابي والعثور على حلول فعّالة للمشاكل التي قد تواجهه.
يعمل الكوتش مع الأفراد على فهم أفضل لاهتماماتهم المهنية وتحديد مسارات مهنية تتناسب مع قدراتهم وطموحاتهم.
يساعد الكوتش في تعزيز الوعي بالذات وفهم أفضل للقيم والمعتقدات الشخصية، كما يمكن للكوتشينج أن يساعد في توجيه الأفراد نحو تحقيق توازن أفضل في حياتهم.
يعمل الكوتش على دعم الأفراد في تحسين جودة حياتهم وزيادة مستوى الرضا الشخصي، سواء في العلاقات الشخصية أو في النجاح المهني.
Duis aute irure dolor in reprehenderit in voluptate velit esse cillum dolore eu fugiat nulla pariatur.
دعنا نعمل معاً لتحقيق أهدافك الطموحة؛ المهنية منها والشخصية.
أنا مسئول أول التدريب في معهد الجزيرة للإعلام التابع لشبكة الجزيرة الإعلامية، مدرب ولايف كوتش معتمد، كذلك درست الكوتشينج الزواجي مع مؤسسة TREE ومقرها ماليزيا.
حاصل على دبلوم العلاج المعرفي السلوكي من معهد الدراسات النفسية بالقاهرة التابع لوزارة التضامن الاجتماعي. أدرس الان دبلوم علم النفس الإكلينيكي.
درست الإعلام والسينما والقانون. عملت وأدرت الكثير من فرق العمل في المجال الإعلامي ومجال التدريب والاستشارات.
مدرب معتمد
متخصص في تحسين العلاقات وتطوير الذات
والتخلص من إدمان الشاشات.
سنكتشف معاً نمط شخصيّتك الذي يساعدك على فهم نفسك أكثر، واختيار الطريق الذي يشعرك بالرضا عن ذاتك.
أنيرُ لك الطريق لتنظّم أفكارك وتركّز في أهدافك بعيدا عن مشتّتات الحياة."
هو برنامجي لك لتحصل على أكبر قدر من النجاح في حياتك بما يتناسب مع إمكاناتك وطموحاتك وأهدافك، لنضع الشخص المناسب في مكانه المناسب، من خلال معرفة ذاتك جيداً وتحليل مكامن القوة والتميز والاستفادة منها جيداً.
أنا متخصص في حل الخلافات الزوجية. تعلمت الكوتشينج من المدرسة الغربية وكذلك المدرسة العربية وعملت على أرض الواقع مع الأزواج والشركاء والمستفيدين ووصلنا لمراحل متقدمة من العيش بهدوء وسلام.
تعلمت من المدرسة الغربية أشياء، وتعلمت من مدرسة اللايف كوتشينج العربية أشياء أخرى أكثر ملائمة لواقعنا العربي وتحدياته.
ساعدت واستمعت إلى الأزواج واطلعت على مشكلاتهم عن قرب، وعرفنا معاً طرق حل الخلافات الزوجية بأقل الخسائر وكيفية قبول اختلافات الطرف الآخر. سافرت لأكثر من ٢٠ دولة واختلطت مع شعوب مختلفة، اكتسبت منها خبرات وثقافات متنوعة ساعدت في تكوين صورة واضحة عن التقبل وكيفية التعايش مع الطرف الآخر.
"في عالمنا المعاصر المتطور، أصبحت الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، فهي لا تُعد مجرد أداة للاتصال، بل أصبحت رفيقًا لا غنى عنه في رحلتنا. ومع هذا التطور التكنولوجي الذي جذبنا إليه بسحره، يختبئ وراءه تحديات لا يمكن تجاهلها. فقد أظهرت الدراسات أن الاعتماد المفرط على الهواتف الذكية يمكن أن يؤدي إلى انعدام الانتباه، وزيادة القلق، وتدهور العلاقات الاجتماعية. يمكن أن يؤدي الإدمان على الهواتف الذكية لدى الأطفال إلى تأثير سلبي على التركيز والتطور العقلي والجسدي. إن التواصل المستمر مع الشاشات يقلل من الوقت المخصص للنوم والتفاعل الاجتماعي والأنشطة البدنية، مما يزيد من أخطار المشاكل صحية مثل السمنة واضطرابات النوم.
اجعل كل يوم فرصة للتطوير والنمو، واستبدل وقتك أمام الشاشة بتواصل حقيقي مع الذات والآخرين. استمتع بجمال اللحظة الحقيقية واستثمر في نفسك.
دوري معك باختصار: هو مساعدتك لتضع قدمك على أول الطريق فنضمن حافزتيك ونحتفل معاً بوصولك لهدفك الرائع.
أنا عبد المجيد بركات
مدرب معتمد
متخصص في تحسين العلاقات
وتطوير الذات
والتخلص من إدمان الشاشات.
"في عالمنا المعاصر المتطور، أصبحت الهواتف الذكية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، فهي لا تُعد مجرد أداة للاتصال، بل أصبحت رفيقًا لا غنى عنه في رحلتنا. ومع هذا التطور التكنولوجي الذي جذبنا إليه بسحره، يختبئ وراءه تحديات لا يمكن تجاهلها. فقد أظهرت الدراسات أن الاعتماد المفرط على الهواتف الذكية يمكن أن يؤدي إلى انعدام الانتباه، وزيادة القلق، وتدهور العلاقات الاجتماعية. يمكن أن يؤدي الإدمان على الهواتف الذكية لدى الأطفال إلى تأثير سلبي على التركيز والتطور العقلي والجسدي. إن التواصل المستمر مع الشاشات يقلل من الوقت المخصص للنوم والتفاعل الاجتماعي والأنشطة البدنية، مما يزيد من أخطار المشاكل صحية مثل السمنة واضطرابات النوم.
اجعل كل يوم فرصة للتطوير والنمو، واستبدل وقتك أمام الشاشة بتواصل حقيقي مع الذات والآخرين. استمتع بجمال اللحظة الحقيقية واستثمر في نفسك.
دوري معك باختصار: هو مساعدتك لتضع قدمك على أول الطريق فنضمن حافزتيك ونحتفل معاً بوصولك لهدفك الرائع.
أنا متخصص في حل الخلافات الزوجية. تعلمت الكوتشينج من المدرسة الغربية وكذلك المدرسة العربية وعملت على أرض الواقع مع الأزواج والشركاء والمستفيدين ووصلنا لمراحل متقدمة من العيش بهدوء وسلام.
تعلمت من المدرسة الغربية أشياء، وتعلمت من مدرسة اللايف كوتشينج العربية أشياء أخرى أكثر ملائمة لواقعنا العربي وتحدياته.
ساعدت واستمعت إلى الأزواج واطلعت على مشكلاتهم عن قرب، وعرفنا معاً طرق حل الخلافات الزوجية بأقل الخسائر وكيفية قبول اختلافات الطرف الآخر. سافرت لأكثر من ٢٠ دولة واختلطت مع شعوب مختلفة، اكتسبت منها خبرات وثقافات متنوعة ساعدت في تكوين صورة واضحة عن التقبل وكيفية التعايش مع الطرف الآخر.
هو برنامجي لك لتحصل على أكبر قدر من النجاح في حياتك بما يتناسب مع إمكاناتك وطموحاتك وأهدافك، لنضع الشخص المناسب في مكانه المناسب، من خلال معرفة ذاتك جيداً وتحليل مكامن القوة والتميز والاستفادة منها جيداً.
مفھوم سلبي ولا یطیقھ الكبار حیث یعیشونه بشكل یومي، ماذا یحدث حین نعید تعریفھ عبر أعین الأطفال. ماذا يخبرنا الأطفال عن الملل.
التحقت بكلية الحقوق -جامعة القاهرة ،كانت أربع سنوات مليئة بالتحديات والفرص كذلك ، حيث ابن القرية الريفية البسيطة يدرس الحقوق ويختلط مع أصناف مختلفة من الطلاب وبيئة دراسة جديدة كلياً، تلمست العمل الطلابي والنشاطات الجامعية المختلفة وتخرجت منها عام 2006 . عازماً على بدء مشواري المهني على طريقتي الخاصة .
أنشأت شركة خاصة في التسويق والمبيعات وكانت بداية علاقتي بعالم الإعلانات والإعلام والاحتكاك المباشر بصناعة الإعلام بشكل عام. وكيفية إقتناص الفرص التي تظهرها لك الأيام .
بداية دراسة الإعلام، والإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما ومقره جمهورية مصر العربية، درست الإعلام والسينما ثم عملت في تسويق الإعلانات والترويج وإدارة وإنتاج المحتوى للقنوات الفضائية، حيث عملت في إحدى الشركات العالمية بفرعها في مصر وكانت تملك مجموعة من القنوات الفضائية ،بداية كنت مديرا للتسويق ومن ثم مديراً تنفيذياً لواحدة من القنوات الشبابية الواعدة .دراستي للسينما كان لها دوراً في نظرتي للأشياء من زوايا مختلفة؛ فقد رسخت عندي مفهوم أن الصورة الواحدة أبلغ من ألف كلمة، وخصوصاً في عالم يضج بالصور والشاشات في كل مكان.
انتقلت للعيش في قطر الحبيبة الجميلة الودودة، عملت في التدريب الإعلامي مخطِّطا ومصمِّم برامج تدريبة بأكبر معهد تدريب في العالم العربي،
كما حصلت على دبلوم مهني في صناعة الأفلام الوثائقية والعديد من الدورات القيادية والإدارية.
كانت لي تجربة العيش في دولة البرازيل ومعرفة هذا الشعب المحب للحياة عن قرب، تعلمت منهم الكثير ومازلت. يستمتع البرازيليون بالأشياء البسيطة التي في أيديهم ولا يسمحون للفقر أو قلة الإمكانيات أن تكون عائقا بينهم وبين وصولهم لأكبر قدر من السعادة في يومهم. تجربة البرازيل وإقبال الشعب البرازيلي على الحياة والسعادة أنارت لي الطريق للتعرف على ثقافات وديانات وشعوب مختلفة تتعايش معاً في توافق وانسجام منقطع النظير.
{البرازيل لها حكاية أخرى}
عالم التدريب سحرني وجذبني لعالم الكوتشينج حيث اكتشفت عالما آخر من العطاء ومساعدة الغير وترك الأثر. درست الكوتشينج وأحبني وأحببته وبقينا على وصال دائم حتى الآن. وكذلك درست العلاج المعرفي السلوكي -CBT وهو البوية الأولي للعلاج النفسي .أدرس الآن العلاج النفسي الاكلينيكي ( التشخيص والعلاج)
أمارس الكوتشينج بكل شغف وحب وإتقان. عندما تأتيني كلمات الشكر والامتنان تغمرني بالسعادة فأكاد أطير لأني ساعدت إنساناً على اكتشاف ذاته وتطويرها وتحقيق أحلامه.
مدرب معتمد
متخصص في تحسين العلاقات وتطوير الذات
والتخلص من إدمان الشاشات.
مدرب معتمد
متخصص في تحسين العلاقات وتطوير الذات
والتخلص من إدمان الشاشات.
مدرب معتمد
متخصص في تحسين العلاقات وتطوير الذات
والتخلص من إدمان الشاشات.
التحقت بكلية الحقوق -جامعة القاهرة ،كانت أربع سنوات مليئة بالتحديات والفرص كذلك ، حيث ابن القرية الريفية البسيطة يدرس الحقوق ويختلط مع أصناف مختلفة من الطلاب وبيئة دراسة جديدة كلياً، تلمست العمل الطلابي والنشاطات الجامعية المختلفة وتخرجت منها عام 2006 . عازماً على بدء مشواري المهني على طريقتي الخاصة .
أنشأت شركة خاصة في التسويق والمبيعات وكانت بداية علاقتي بعالم الإعلانات والإعلام والاحتكاك المباشر بصناعة الإعلام بشكل عام، وكيفية إقتناص الفرص التي تظهرها لك الأيام .
بداية دراسة الإعلام، والإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما ومقره جمهورية مصر العربية، درست الإعلام والسينما ثم عملت في تسويق الإعلانات والترويج وإدارة وإنتاج المحتوى للقنوات الفضائية، حيث عملت في إحدى الشركات العالمية بفرعها في مصر وكانت تملك مجموعة من القنوات الفضائية ،بداية كنت مديرا للتسويق ومن ثم مديراً تنفيذياً لواحدة من القنوات الشبابية الواعدة .دراستي للسينما كان لها دوراً في نظرتي للأشياء من زوايا مختلفة؛ فقد رسخت عندي مفهوم أن الصورة الواحدة أبلغ من ألف كلمة، وخصوصاً في عالم يضج بالصور والشاشات في كل مكان.
انتقلت للعيش في قطر الحبيبة الجميلة الودودة، عملت في التدريب الإعلامي مخطِّطا ومصمِّم برامج تدريبة بأكبر معهد تدريب في العالم العربي،
كما حصلت على دبلوم مهني في صناعة الأفلام الوثائقية والعديد من الدورات القيادية والإدارية.
كانت لي تجربة العيش في دولة البرازيل ومعرفة هذا الشعب المحب للحياة عن قرب، تعلمت منهم الكثير ومازلت. يستمتع البرازيليون بالأشياء البسيطة التي في أيديهم ولا يسمحون للفقر أو قلة الإمكانيات أن تكون عائقا بينهم وبين وصولهم لأكبر قدر من السعادة في يومهم. تجربة البرازيل وإقبال الشعب البرازيلي على الحياة والسعادة أنارت لي الطريق للتعرف على ثقافات وديانات وشعوب مختلفة تتعايش معاً في توافق وانسجام منقطع النظير.
{البرازيل لها حكاية أخرى}
عالم التدريب سحرني وجذبني لعالم الكوتشينج حيث اكتشفت عالما آخر من العطاء ومساعدة الغير وترك الأثر. درست الكوتشينج وأحبني وأحببته وبقينا على وصال دائم حتى الآن. وكذلك درست العلاج المعرفي السلوكي -CBT وهو البوية الأولي للعلاج النفسي. أدرس الآن العلاج النفسي الاكلينيكي( التشخيص والعلاج)
أمارس الكوتشينج بكل شغف وحب وإتقان. عندما تأتيني كلمات الشكر والامتنان تغمرني بالسعادة فأكاد أطير لأني ساعدت إنساناً على اكتشاف ذاته وتطويرها وتحقيق أحلامه.