مسؤول أول التدريب في معهد الجزيرة للإعلام التابع لشبكة الجزيرة الإعلامية، مدرب ولايف كوتش معتمد، كذلك درست الكوتشينج الزواجي مع مؤسسة TREE ومقرها ماليزيا.
حاصل على دبلوم العلاج المعرفي السلوكي من معهد الدراسات النفسية بالقاهرة التابع لوزارة التضامن الاجتماعي. أدرس الان دبلوم علم النفس الإكلينيكي
درست الإعلام والسينما والقانون. عملت وأدرت الكثير من فرق العمل في المجال الإعلامي ومجال التدريب والاستشارات الإعلامية.
التحقت بكلية الحقوق -جامعة القاهرة ،كانت أربع سنوات مليئة بالتحديات والفرص كذلك ، حيث ابن القرية الريفية البسيطة يدرس الحقوق ويختلط مع أصناف مختلفة من الطلاب وبيئة دراسة جديدة كلياً، تلمست العمل الطلابي والنشاطات الجامعية المختلفة وتخرجت منها عام 2006 . عازماً على بدء مشواري المهني على طريقتي الخاصة .
أنشأت شركة خاصة في التسويق والمبيعات وكانت بداية علاقتي بعالم الإعلانات والإعلام والاحتكاك المباشر بصناعة الإعلام بشكل عام. وكيفية إقتناص الفرص التي تظهرها لك الأيام .
بداية دراسة الإعلام، والإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما ومقره جمهورية مصر العربية، درست الإعلام والسينما ثم عملت في تسويق الإعلانات والترويج وإدارة وإنتاج المحتوى للقنوات الفضائية، حيث عملت في إحدى الشركات العالمية بفرعها في مصر وكانت تملك مجموعة من القنوات الفضائية ،بداية كنت مديرا للتسويق ومن ثم مديراً تنفيذياً لواحدة من القنوات الشبابية الواعدة .دراستي للسينما كان لها دوراً في نظرتي للأشياء من زوايا مختلفة؛ فقد رسخت عندي مفهوم أن الصورة الواحدة أبلغ من ألف كلمة، وخصوصاً في عالم يضج بالصور والشاشات في كل مكان.
انتقلت للعيش في قطر الحبيبة الجميلة الودودة، عملت في التدريب الإعلامي مخطِّطا ومصمِّم برامج تدريبة بأكبر معهد تدريب في العالم العربي،
كما حصلت على دبلوم مهني في صناعة الأفلام الوثائقية والعديد من الدورات القيادية والإدارية.
كانت لي تجربة العيش في دولة البرازيل ومعرفة هذا الشعب المحب للحياة عن قرب، تعلمت منهم الكثير ومازلت. يستمتع البرازيليون بالأشياء البسيطة التي في أيديهم ولا يسمحون للفقر أو قلة الإمكانيات أن تكون عائقا بينهم وبين وصولهم لأكبر قدر من السعادة في يومهم. تجربة البرازيل وإقبال الشعب البرازيلي على الحياة والسعادة أنارت لي الطريق للتعرف على ثقافات وديانات وشعوب مختلفة تتعايش معاً في توافق وانسجام منقطع النظير.
{البرازيل لها حكاية أخرى}
عالم التدريب سحرني وجذبني لعالم الكوتشينج حيث اكتشفت عالما آخر من العطاء ومساعدة الغير وترك الأثر. درست الكوتشينج وأحبني وأحببته وبقينا على وصال دائم حتى الآن. وكذلك درست العلاج المعرفي السلوكي -CBT وهو البوية الأولي للعلاج النفسي .أدرس الآن العلاج النفسي الاكلينيكي ( التشخيص والعلاج)
أمارس الكوتشينج بكل شغف وحب وإتقان. عندما تأتيني كلمات الشكر والامتنان تغمرني بالسعادة فأكاد أطير لأني ساعدت إنساناً على اكتشاف ذاته وتطويرها وتحقيق أحلامه.
كان لي شرف التطوع في أكثر من عمل تطوعي في مصر وفلسطين والصومال ولبنان وغيرها.
أنا زوج وأب لأربعة أطفال علمتهم الكثير وتعلمت منهم، ولهم دور بارز في حياتي الشخصية والمهنية.